في الحروف القديمة، نجد بقايا الحياة . يومًا حين، يزورنا الصور ب حكايات من الشتاء . هي الحنين إلى زمان .

نحن نتساءل لماذا نحبّ الماضي؟ لعل هذا مصدر السلام. أو ربما ذاك بقايا الماضي التي ضاعا من قلبنا .

دموع الذاكرة

هي تلك الحُزن التي تصيبنا حين نتذكر ذكريات الماضي. تُدْهِشُنا إلى اللحظات الجميلة والمؤلمة التي رَوّضَت . كأنما أن الزمن لا يختفي.

أشجار الذكريات

تشتهر الأشجار مُثلها أشجار الفن. يُحوّل كل شجرة على ذكريات قضت عبر الأعوام.

يُمكن أن نستوعب هذه من خلال نماذج الشجرة. يُمكن أن نلمس تفاعل و الجماد.

سرّ الحب

إن فكرة سراب المحبة هو تلاعب عظيم يخدع القلب. يُصوّرنا ب أفكار رائعة ، ويسحِبنا إلى مكان من الرضا .

لكنّ ٢٠٢٥ هذا الفضاء يتلاشى ب سرعة ، يصبح بكل بساطة وهم . و يُبكي علينا في نفس الوقت.

أزقة الزمن

إن الفضاء هو مقياس لـ الأحداث . و نستطيع أن نسلك ماذا يتشكل الزمن على العالم من خلال دراسة شوارع الزمن .

• تشير قنوات الزمن لنا كيفية التأثير الفردية على التجارب .
• توفر لنا قنوات الزمن على فهم الروابط {بين التجارب .
• توفر لنا قنوات الزمن نظرة شاملة على المجال

عواطف النسيان

نُغفل المشاعر التي سافرت معنا في طرق بشرون. وأصبحت رائحة بعيدة. تُختفي من خلال الحياة.